Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

الساكنة تستنكر والجمعيات تندد…ماذا يحدث في “عين أفلانيفران”


أثار مشروع تهيئة “عين أفلانيفران” بالقصيبة، اقليم بني ملال، موجة من الاستياء في صفوف الساكنة، بعدما ظهرت أولى معالم الأشغال التي وصفت بـ”غير المفهومة” و”المسيئة لجمالية المكان”. بعدما تفاجأ المواطنون بتغيير الساقية القديمة، التي كانت سليمة وظيفيًا وجماليًا، واستبدالها بساقية صغيرة لا تنسجم مع حجم العين ولا تتناسب مع التدفق المائي المعتاد.

ما زاد من حدة الاستياء هو أسلوب التنفيذ الذي اعتُبر “مستفزًا”، حيث تم اقتلاع الأشجار والنباتات التي كانت تزيّن فضاء العين، في غياب تام لأي تصور بيئي يحفظ توازن الموقع. اضافة الى تكسير الأحجار الطبيعية المحيطة لاستعمالها في بناء جدران إسمنتية تفتقر للبعد الفني والجمالي. هذه التغييرات دفعت العديد من السكان إلى وصف المشروع بـ”العبثي” و”المشوّه لمعالم الطبيعة”، وهو ما يتنافى كليًا مع التوجه التنموي الذي تطمح إليه المدينة والمنطقة.

وفي هذا السياق، عبرت جمعية “أكديت” عن رفضها للصيغة الحالية للمشروع، مذكّرة بالعريضة التي وجهتها في وقت سابق للمجلس الجماعي السابق. خاصة ان العريضة اقترحت خلق شلال صغير يُضفي جمالية على المكان ويعزز جاذبيته السياحية، ومن اجل المحافظة على الموروث المحلي والمجالي، خاصة في مواقع طبيعية لها قيمة بيئية وجمالية كـ”عين أفلانيفران”.

هذا وتظل المعطيات المتعلقة بميزانية المشروع غائبة، وسط أنباء عن تخصيص حوالي 93 مليون سنتيم، وتفيد معطيات محلية بأن هذه الميزانية لا تقتصر فقط على عين أفلانيفران، بل تشمل أيضًا موقع “تاغبالوت نحجامن”، ويدعو عدد من الفاعلين إلى فتح تحقيق عاجل لتحديد مدى احترام الأشغال للقانون ودفتر التحملات، مع المطالبة بتوقيف الأشغال إلى حين تقييم شامل للمشروع.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!