يصادف 17 يناير 2021 من كل سنة ذكرى رحيل الفنان الأمازيغي، ميصادف 17 يناير 2021 من كل سنة ذكرى رحيل الفنان الأمازيغي، محمد رويشة، ابن مدينة خنيفرة، الذي توفي بتاريخ 17 يناير 2012، الفنان الذي وضع الاعمدة للموسيقة الامازيغية، و وصلها الى العالمية لعمق كلماته و الابداع الموسيقي بألة (الوتار).
عرف المرحوم بشعبيته داخل المغرب و خارجه، و قد قام بإحياء مجموعة من الملتقيات الفنية بالمملكة و خارج البلاد، ما جعله يبني لحسابه رصيدا ثقافيا موسيقيا منح له العيش الابدي داخل قلوب المغاربة، و ظل تاريخ وفاته مرشوم في التاريخ المغربي، باحرف من ذهب و يتم تخليد هذه المحطة كل سنة منذ وفاته من طرف مجموعة من الجمعيات الثقافية بالمغرب و بالخارج.
فرغم مرور عقد من الزمان على وفاته ظل محمد رويشة حاضرا بين العامة بموسيقته و افكاره و أسلوبه سواءا في ادهان المغاربة أو في قلوبهم، بل هناك من الجيل الصاعد من سطر لمشواره الموسيقي فكرة” احياء فلسفة و موسيقة رويشة” لتميزها و لأهميتها ذاخل الموروث الموسيقي المغربي.حمد رويشة، ابن مدينة خنيفرة، الذي توفي بتاريخ 17 يناير 2012، الفنان الذي وضع الاعمدة للموسيقة الامازيغية، و وصلها الى العالمية لعمق كلماته و الابداع الموسيقي بألة (الوتار).
عرف المرحوم بشعبيته داخل المغرب و خارجه، و قد قام بإحياء مجموعة من الملتقيات الفنية بالمملكة و خارج البلاد، ما جعله يبني لحسابه رصيدا ثقافيا موسيقيا منح له العيش الابدي داخل قلوب المغاربة، و ظل تاريخ وفاته مرشوم في التاريخ المغربي، باحرف من ذهب و يتم تخليد هذه المحطة كل سنة منذ وفاته من طرف مجموعة من الجمعيات الثقافية بالمغرب و بالخارج.
فرغم مرور عقد من الزمن على وفاته ظل محمد رويشة حاضرا بين العامة بموسيقته و افكاره و أسلوبه سواءا في ادهان المغاربة أو في قلوبهم، بل هناك من الجيل الصاعد من سطر لمشواره الموسيقي فكرة” احياء فلسفة و موسيقة رويشة” لتميزها و لأهميتها ذاخل الموروث الموسيقي المغربي.
جر.يم.ة ق.تل تهز حي السلام بالفقيه بن صالح
أقدم صباح اليوم الأحد 20 أكتوبر 2024، شاب على إنهاء حياة يافع قاصر بحي السلام بمدينة الفقيه بن صالح. وحسب...
التفاصيل