Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

الوكالة الوطنية للمياه والغابات تكشف تفاصيل حول هجوم أسد على سكان بإقليم خنيفرة


على إثر تداول بعض الأخبار و الشهادات حول ظهور حيوان بري بقبيلة أيت بوخيو بجماعة سبت أيت رحو بإقليم خنيفرة وبقايات تيفوغالين وبوقشمير ولماس،والذي يعتقد أن يكون أسد الأطلس،قامت الوكالة الوطنية للمياه والغابات ،بالتعاون مع السلطات المحلية والدرك الملكي ،بإطلاق حملة تمشيطة واسعة لهاذه المناطق للبحث عن هذا الحيوان والتأكد من صحة الأنباء

وتضمنت هذه الحملة تمشيطا ميدانيا للمناطق التي بلغ عن مشاهدة هذا الحيوان بها وكذا المجاورة لها للبحث عن وجود آثار لهذا الحيوان وجمع المعلومات من الساكنة بهذا الخصوص للقيام بتحليلها من طرف المختصين

علاوة على ذلك ،أظهر تشريح جثة خروف بولماس ،الذي يفترض تعرض لهجوم من قبل الأسد وفقا لشهدات محلية،أن علامات العضة لا تتطابق مع علامات عضة الأسد ،على اعتبار أنها صغيرة نسبيا بما يستبعد فرضية القطيات الكبيرة ،ويرجح إلى حد ما فرضية الكلبيات

كما تم قيام بعملية تمشيط باستعمال طائرات مسيرة،وفق مخطط طيران يغطي الغابات المحاذية للمناطق التي شوهد الحيوان دون العثور أو ملاحظة أية أدلة لذلك

وأخدا بعين اعتبار كل عذه العناصر الملموسة في الميدان فإن فرضية هجمات الأسد مستبعدة

هذا وتواصل فرق الوكالة الوطنية للمياه والغابات عمليات التمشيط الميداني ،بحيث تظل يقظة ومتنبهة للتدخل والتفاعل مع آية مشاهد لهذا الحيوان أو إخبار بذلك

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!