Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

فشل محقق لإصلاح سياستكم التعليمية..عنوان مراسلة التجمع العالمي الأمازيغي الى وزير التعليم”بن موسى” بسبب التماطل في إدماج الأمازيغية


بعث رشيد راخا، عن التجمع العالمي الأمازيغي (AMA)، مراسلة إلى شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، واختار لها عنوان “فشل محقق لإصلاح سياستكم التعليمية”.

وقال رشيد راخا، في مراسلته، “لقد حظيتم بشرف إجراء حوار حصري مع مجلة ‘تيل كيل’ الناطقة باللغة الفرنسية استغرق حيزا أوفر من المجلة قُدّر بحوالي عشر صفحات؛ إلا أننا لاحظنا، مع كامل الأسف، أنكم تناسيتم تماما التطرق للورش الرئيسي المتعلق بتدريس اللغة الأمازيغية، التي تعتبر اليوم لغة رسمية ببلادنا إلى جانب اللغة العربية”.

وأضاف راخا أن الوزير أعلن، خلال المؤتمر الصحافي يوم 6 شتنبر المنصرم، أنه سيتم توظيف 400 مدرس للغة الأمازيغية فقط، في استمرار للسياسة التمييزية الكارثية لحكومة حزب العدالة والتنمية السابقة ووزير القطاع آنذاك سعيد أمزازي العضو في حزب الحركة الشعبية.

وذكّر المتحدث بمشاركة الوزير في لقاء الناظور، في أكتوبر من العام الماضي، حيث أكد الوزير حينها الحاجة إلى 17.000 معلم لتعميم تدريس اللغة الأمازيغية في المدارس الابتدائية، (ولو أن الأمم المتحدة تؤكد أن الأمر يحتاج إلى حوالي 100.000 معلم).

وورد ضمن المراسلة أن الوزير أكد مؤخرا في نيويورك، خلال اجتماع نظمته “يونيسيف” بمقر الأمم المتحدة، على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة، أن “المغرب حقق تقدما كبيرا في مجال التعليم ويواصل العمل من أجل نهضة تربوية حقيقية، وأنها أيضا في قلب خارطة الطريق الوطنية لإصلاح التعليم وكذا في صلب النموذج التنموي الجديد، الذي تم اعتماده سنة 2021 وفقا للتعليمات الملكية السامية”.

وتابع راخا: “اعلموا جيدا أن إصراركم المستمر على استبعاد تعليم الأمازيغية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و 5 سنوات في فصول المدارس الأولية، والاستمرار في رفض تعميمها في المدارس الابتدائية، سيجعلكم بكل بساطة وبشكل غير مسؤول”.

وذكّر راخا، في المراسلة التي بعث نسخة منها إلى رئيس الحكومة، بالتوجيهات الملكية ومقتضيات الدستور والقانون التنظيمي رقم 26.16 وتوصيات الأمم المتحدة والاتفاقية الدولية لحقوق الطفل وتوصيات اليونسكو وإعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية وأهداف مرحلة ما قبل المدرسة وتوجيهات علماء التربية وتوجيهات البنك الدولي والإرادة السياسية لرئيس الحكومة…

وختم المتحدث مراسلته بمخاطبة الوزير قائلا: “إذا كنتم ترغبون في ألا يكون برنامجكم الطموح وإصلاحكم الحكومي للتعليم الوطني محكوما عليه بالفشل المحقق، فإن عليكم فقط بتغيير المسار، يجب دمج اللغة الأمازيغية بأسرع ما يمكن في جميع فصول ما قبل المدرسة وتعميمها في المرحلة الابتدائية، وإلا فإن إصلاحكم ونموذجكم التنموي سيبقى عالقا في الذاكرة الجماعية مثل البرنامج الاستعجالي…”

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!