Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

مؤلف جديد لفؤاد العروي بعنوان ” ترافع عن العرب”


صدر مؤخرا عن منشورات (Mialet-Barrault Editeurs) مؤلف جديد للكاتب المغربي فؤاد العروي بعنوان ” ترافع عن العرب”.

وقال العروي في مقدمة الكتاب ، الذي يقع في 304 صفحات ، إنه تم إنجاز هذا المؤلف “لأن هناك شيئا يثير الإزعاج عندما نجد أنفسنا بين نارين ،يوميا، ومنذ عقود ،فهناك من جهة العنصرية والجهل وأولئك الذين يخلطون بين +العرب+ و+الإسلاميين+ ، ومن جهة ثانية ، بعض العرب الذين يسهلون مهمة هؤلاء بعقلهم الضيق أو تعصبهم الديني” .

وبحسب الكاتب “فالأمر ليس بسيطا ، والضربات تأتي من الجانبين ، بالنسبة لمن وجد نفسه في مرمى النيران”.

وتساءل السيد العروي ، وهو أيضا أستاذ جامعي بكلية العلوم الإنسانية بجامعة أمستردام ، “لماذا الآن ؟” قبل أن يجيب “لأن هناك حركة ، بالأحرى إثارة ، في أوروبا – خاصة في فرنسا وإسبانيا – لفائدة الأخذ بعين الاعتبار العرب ولغتهم في التعليم”.

وتابع الكاتب ، ذو الانتاج الأدبي الغزير ، إنه “لا داعي للقول مرة أخرى أن هذا النوع من المبادرات يحارب بشراسة من قبل كل أولئك الذين يعتبرون أن هؤلاء الناس ” ليس لهم علاقة بنا ، فهم ليسوا +من عالمنا + إطلاقا “.

وسجل أن مؤلفه ” ترافع عن العرب” يبتغي تحقيق ثلاث غايات .. “التنديد بالرفض والبغض الذي يتعرضون له يوميا ، من خلال إظهار الجهل وسوء النية اللذين يحركانهم ، ورسم مسار نهضة للعرب من خلال رفض التعصب والانفتاح على العلوم ، وأخيرا ، وهذا هو الأهم ، المطالبة بإدماج العرب في التاريخ الكوني – كما يقال اليوم في الغرب “.

وأضاف العروي: أن “هذا الإدماج ، يتطلب التحلي بالنزاهة الفكرية ، والحس السليم ” ، مشيرا إلى أن “القيام بمثل هذه الثورة الثقافية سيكون مفيدا للجميع “.

وكان السيد العروي ، الذي ازداد بمدينة وجدة سنة 1958 ، قد درس بثانوية ليوطي بالدار البيضاء، بعدها تابع تكوينه بالمدرسة الوطنية للطرق والقناطر في فرنسا حيث حصل على شهادة مهندس. وبعد اشتغاله في مصنع للفوسفاط بخريبكة، عاد إلى فرنسا حيث حصل على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد. بعدها توجه إلى المملكة المتحدة التي أمضى بها بضع سنوات في كامبريدج ويورك. وتولى انطلاقا من عام 2006، مهمة تدريس الاقتصاد القياسي ثم علوم البيئة في جامعة أمستردام.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!