Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

وزارة الصناعة تحتفي باليوم الوطني للمستهلك ببني ملال وتعرض نتائج دراسة تقييمية لبرنامج دعم جمعيات حماية المستهلك


نظمت وزارة الصناعة والتجارة، امس الأربعاء ببني ملال، الدورة 12 من اليوم الوطني للمستهلك، تحت شعار “دور الحركة الاستهلاكية في تعزيز حقوق المستهلك”.

وتتوخى هذه الدورة، المنظمة بشراكة مع فيدراليات جمعيات حماية المستهلك، إبراز الدور الحيوي الذي تضطلع به هذه الجمعيات في مجال الإعلام والتأطير والدفاع عن مصالح المستهلكين، لاسيما من خلال عرض وتدارس نتائج الدراسة التقييمية لأثر برنامج الدعم المالي الذي وضعته الوزارة رهن إشارة الفدراليات المستفيدة من هذا الدعم، عبر تقييم سمعة جمعيات حماية المستهلك وشبابيك المستهلك، ومدى علم العموم بالإطار التشريعي المنظم لمجال حماية المستهلك، ونجاعة المبادرات ذات الصلة.

وفي كلمة بالمناسبة، أشاد وزير الصناعة والتجارة رياض مزور، بتنظيم اليوم الوطني للمستهلك بجهة بني ملال-خنيفرة، التي تتميز بحيويتها الملحوظة التي يشهدها نسيجها الجمعوي، خاصة جمعيات حماية المستهلك المدعوة للاضطلاع بدور أساسي في إنعاش الحركة الاستهلاكية بالجهة، باعتبارها فاعلا يشتغل على مقر بة من المواطنين.

وأضاف السيد مزور أن “تنفيذ التوصيات المنبثقة عن الدراسة التي أنجزت بتعاون وثيق مع الفدراليات الثلاث المستفيدة من الدعم المالي، سيمكن جمعيات حماية المستهلك من تعزيز فعاليتها، وتقوية كفاءاتها المهنية، مع إدماج قواعد الحكامة الجيدة في أنماط تدبيرها”.

وحسب معطيات قدمت خلال هذا اليوم، فإن نتائج هذه الدراسة إيجابية بشكل عام، حيث كانت الأنشطة التي قامت بها الفدراليات المعنية منسجمة مع الأهداف المحددة في البرنامج على عدة مستويات منها ما يتعلق بتحسيس المستهلكين، وتعزيز كفاءات الجمعيات، وتحسين طرق اشتغالها.

وتابعت أن المستهلكين الذين لجؤوا إلى جمعيات حماية المستهلك، أعربوا عن ارتياحهم التام للمواكبة التي حظوا بها، موضحين أنهم أصبحوا أكثر إلماما بحقوقهم.

وعلى غرار الدورات السابقة، كانت هذه الدورة 12 من اليوم الوطني للمستهلك مناسبة لتقديم منجزات الوزارة في مجال حماية المستهلك.

وفي ما يخص تشجيع الحركة الاستهلاكية، فقد أنجزت الوزارة عدة مبادرات، من أبرزها ضمان استدامة الشبابيك المهنية للمستهلك، وتعزيز دور الجمعيات في مجال الإعلام، والتحسيس، وتوجيه المستهلكين والدفاع عن حقوقهم، بالإضافة إلى تحسين قدرات التدبير وأدوات عمل الجمعيات لتمكينها من أداء المهام المسندة إليها على أكمل وجه.

وعلى المستوى القانوني، تم، بتعاون مع مختلف الأطراف المعنية، وضع اللمسات الأخيرة على مشروع قانون ي عد ل ويتمم القانون رقم 31.08 المتعلق بتدابير حماية المستهلك.

أما في ما يتعلق بمنظومة المراقبة، فقد قامت اللجان المختلطة الجهوية والمحلية، خلال سنة 2024، بمراقبة زهاء 300 ألف نقطة بيع، شملت وحدات إنتاج ومستودعات، مع معالجة نحو 131 ألف ملف متعلق بمراقبة استيراد المنتجات الصناعية.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!