أساتذة موقوفون لم تعالج الوزارة وضعيتهم بعد
اختارت وزارة التربية الوطنية والتعليم تمديد عمر ملف الأساتذة الموقوفين إلى أجل غير معروف، حيث أصدرت العقوبات في حق البعض، فيما أجلت البعض الآخر.
وحسب إعلامية خاصة فإن الأسماء الستة المتبقية من بين 500 موقوف في بداية المشكل، توصل نصفهم بعقوباتهم، إذ يسمح لهم بعد استيفاء عقوبة التوقيف، الالتحاق بعملهم إسوة بزملائهم.
وتوصل ثلاثة أساتذة بعقوبة التوقيف عن العمل لمدة 15 يوما إضافيا، ويتعلق الأمر بربيع الكرعي وزهير هبولة ولحسن هلال.
فيما ظلت وضعية ثلاثة أساتذة معلقة إلى حدود اللحظة، إذ لم يتم الحسم في وضعيتهم بعد، بعدما وعدت الوزارة بحل جميع الملفات التي كان أفرادها معتصمين أمام الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.