Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

قنطرة “ويرين” كابوس المسافرين أثناء التساقطات المطرية بالطريق الجهوية 317


عادت للواجهة معاناة المسافرين بين جهتي بني ملال خنيفرة ودرعة تافيلالت عبر الطريق الجهوية 317 الرابطة بين بني ملال وإملشيل، بعد الزخات الرعدية التي شهدتها المنطقة زوال أمس الجمعة.

وأفادت تصريحات من عين المكان أن حركة السير مقطوعة طيلة مساء يوم أمس حتى ساعات متأخرة من الليل في وجه كل العربات القادمة من القصيبة في اتجاه إملشيل أو العكس، جراء ارتفاع منسوب الوادي الذي غمر الطريق المؤقتة بجنب القنطرة.

وأضافت ذات المصادر أن حشودا من الناس باتت في العراء على ضفتي الوادي، منتظرة انخفاض منسوب الوادي، كما أكدت أن الأمر يتكرر بعد كل عاصفة أو تساقطات مهمة نتيجة “التأخر الغير المفهوم في إنجاز القنطرة”

هذا وتجدر الإشارة إلى أن الأشغال متواصلة بالقنطرة بعد إزالة والاستغناء عن القنطرة المنجزة أثناء تهئية ذات الطريق الجهوية 317، ومع كل انقطاع في حركة المرور يطالب المسافرون بالإسراع في إنجازها لما من أهمية لهذا المقطع الطرقي في ربط بين جهات مختلفة وسط وجنوب شرق المملكة.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!