Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

لحسن أحنصال يكتب..التقطيع الانتخابي وصراع التمثيلية داخل المشهد النقابي


يتجه المشهد النقابي داخل المغرب لثنائية قطبية، فإذا كانت الساحة حاليا أفرزت ثلاث مركزيات أكثر تمثيلية، فإن وقائع الميدان اليوم تشي بكون الاستحقاق المقبل قد يقلص هذا العدد لاثنتين، لكن بكل وضوح نسجل محاولة النفخ في قربة إحدى المركزيات عبر الدوباج الاتي من الحزب المعلوم وهو يتوغل في مفاصل الإدارات.

وبكل السبل يحاولون فرض أمر واقع جديد في قطاع التعليم وتبوء تلك النقابة الرتبة الأولى، عبر هندسة التقطيع الانتخابي وتفصيل الفئات على المقاس ،وتكبير ظل بعض “الزعامات”.

للإشارة في آخر استحقاق انتخابي كانت قراءة مهندسي المرحلة أن تتبوأ تلك النقابة المرتبة الأولى، قبل أن يستفيقوا على كابوس الجامعة الوطنية للتعليم UMT. وما هو مؤكد أن قلب المعادلة لن يتم أمام صخرة ثابتة إسمها الإتحاد المغربي للشغل، كقوة متجذرة و لها تاريخ عريق وراكمت أدبيات في العمل النقابي والنضال العمالي.

في هذا السياق وحده يمكن فهم و استيعاب انسحاب الجامعة الوطنية للتعليم من الحوار مع وزارة تحولت ذراعا خدماتيا بشكل مكشوف لدى أحد الأحزاب، إنها “لا” و”كفى” قويتان رفعتهما الجامعة و معها الإتحاد بما يمثل في وجه من تسول له نفسه التحكم في خيارات الشغيلة.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!