لازالت تداعيات التقرير المالي لمكتب المسيير لفارس عين أسردون، ترخي بضلالها على شأن محلي بالمدينة، لتنضاف إلى سلسلة من مهازل التي يعيشها الفريق الملالي.
وتوصلت جريدة “le61.ma” بنسخة من التقرير المالي، الذي أثار الجدل بعد صرف حوالي مليار ونصف، الموسم الماضي لتفادي النزول إلى قسم الهواة، حيث أن المكتب المسيير صرف حوالي 125 مليون سنتيم شهريا، وحصل على 36 نقطة، أي بمعدل 41 مليون سنتيم ونصف لنقطة واحدة، من أجل تفادي النزول إلى قسم المظالم.
وصرف الفريق الملالي، حوالي مليار ونصف مليار ، لتفادي النزول، مقارنة مع فريق شباب حد السوالم الذي حقق الصعود، خلال الموسم الماضي بمبلغ يقدر ب 700 مليون سنتيم.