Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

المؤتمر الدولي السادس لعلوم المواد والبيئة.. خبراء يلتئمون بالسعيدية لمناقشة تعزيز البحث والابتكار -التفاصيل-


التئم خبراء وباحثون، أمس الجمعة بالسعيدية، لمناقشة موضوع “الصحة والاستدامة والمرونة من خلال البحث والابتكار”، في إطار الدورة السادسة للمؤتمر الدولي السادس لعلوم المواد والبيئة.

وتجمع هذه التظاهرة، التي تنظمها جامعة محمد الأول بوجدة، من 8 إلى 11 يونيو الجاري، علماء وباحثين وصناعيين بارزين من إفريقيا وأمريكا الشمالية والجنوبية وأوروبا وآسيا وأستراليا والشرق الأوسط، من اجل تبادل الخبرات، وعرض الأبحاث العلمية، وتعزيز التعاون في قطاعات حماية البيئة، والتكنولوجيا الحيوية، والهندسة الكهربائية، والطاقات المتجددة، وكذا الذكاء الاصطناعي وغيرها.

وعلى غرار الدورات السابقة، يتوخى هذا الحدث الذي حضره، على الخصوص، والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة – أنجاد، معاذ الجامعي، وعامل إقليم بركان، محمد علي حبوها، ورئيس جامعة محمد الأول بوجدة، ياسين زغلول، وأطر تربوية بالجامعة، ومسؤولون آخرون، تنشيط السياحة العلمية من خلال توفير فضاء ملائم للخبراء والباحثين والطلبة بغية إرساء التعاون وتشجيع التبادل المعرفي فيما بينهم.

وفي كلمة بالمناسبة، أكد الجامعي على أهمية البحث العلمي في التفكير في حلول مستدامة لمواجهة التحديات المختلفة التي تلوح في الأفق، وخاصة بالنسبة للمغرب (الإجهاد المائي)، مشيرا إلى أن اللجوء إلى العلوم والهندسة يمكن أن يحول المشاكل إلى فرص، لاسيما في عصر الذكاء الاصطناعي.

وبعد أن أعرب عن الأمل في “الرفع من ميزانية البحث العلمي”، استعرض والي الجهة مختلف المشاريع المستدامة التي تم تنفيذها بالجهة، منذ إطلاق المبادرة الملكية لتنمية جهة الشرق (18 مارس 2003)، والتي تطلبت استثمارا بنحو 150 مليار درهم.

من جهته، أبرز رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، أهمية المحاور التي يتناولها هذا الحدث العلمي، ولا سيما الطاقة المتجددة والصحة، مشيرا إلى أن هذا اللقاء الذي جمع ثلة من الباحثين المغاربة والأجانب البارزين يشكل فرصة للطلبة للاستفادة من خبراتهم ومعارفهم في المجال.

وبالمناسبة ذاتها، أشار عدد من المتدخلين المغاربة والأجانب إلى أن المغرب تميز مؤخرا بتحويل التحديات، لا سيما البيئية والصناعية، من خلال عدة مشاريع استراتيجية مثل التحول الطاقي ومجالات أخرى، معتبرين أنه من الضروري “إعداد الجيل المقبل” لضمان استمرارية هذه المشاريع والمنجزات التي جسدها طلبة وخبراء من خريجي “المدرسة المغربية”.

ويتضمن برنامج الدورة السادسة للمؤتمر، المنظمة بشراكة مع المركز المغربي للتنمية والعلوم، وكلية العلوم بوجدة، وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا (المملكة العربية السعودية)، إلقاء محاضرات حول مواضيع تتعلق، أساسا، بـ “علوم الصحة والتغذية”، و”المياه والتربة والهواء والفلاحة وقضايا البيئة”، و”قوة مصادر الطاقة المختلفة للاستجابة الناجعة لاحتياجات الطاقة”، و”الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، والهندسة والمحاكاة”، وكذا “المنتجات الطبيعية وتثمينها”.

وستقوم اللجنة العلمية للمؤتمر بتقييم الأعمال المعروضة من أجل نشرها في مجلات علمية عالمية.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!