Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

مجلس جامعة السلطان مولاي سليمان يندد بحملة تشهير ضد أعضائه ويطالب بفتح تحقيق في ذلك


ندد مجلس جامعة السلطان مولاي سليمان خلال دورته الخامسة يومه الخميس 16 يونيو الماضي خلال اجتماع جرى فيه مناقشة تقارير اللجان والمصادقة عليها وللاطلاع على حصيلة المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار وخطة العمل الخاصة بقطب الدراسات في الدكتوراه وقطب الرقمنة ومركز اللغات خلال الفترة المتراوحة بين سنتي 2022 و2024.

و حسب بيان توصلت le61.ma بنسخة منه، فإن نقاش الدورة تمحور حول مجمل النقاط الواردة في جدول الأعمال، حيث توقف أعضاء المجلس عند ما بات يكتب وينشر في الآونة الأخيرة في شكل “رسائل” مجهولة الهوية تستهدف حرمة مجلس الجامعة باعتباره أعلى هيئة تقريرية تمثل مجموع الأساتذة والإداريين والطلبة، وتصف أعضاءه بصفات بذيئة ليس لها من مبرر البتة غير ما يسكن مخيلة صاحبها المدمن على القذف والتحامل من أراجيف وأوهام.

وحسب البلاغ ذاته، فإن هذا البيان يأتي حرصا من أعضاء المجلس على سمعة ومصداقية هذه الهيئة الموقرة، وتقديرا للجهود التي مافتئوا يبذلونها لتطوير العمل المؤسساتي والارتقاء بالفعل التدبيري للجامعة بغية إرساء حكامة إدارية وتربوية ناجعة ومثمرة ومستدامة، فقد أبوا أمام سيل هذه “الرسائل” الشاذة والمستهجنة إلا أن يؤكدوا للرأي العام المحلي والجهوي والوطني ما يلي كما ورد في البيان.

-وعبر البلاغ عن ادانته الشديدة لما سماه الحملات التشهيرية والتلفيقات الرخيصة والخسيسة التي تستهدف مجلس الجامعة، رئاسة وأعضاء، دونما أدنى اعتبار لما يضطلع به من مهام وظيفية بناءة وفعالة على واجهات متعددة في سبيل إعلاء شأن جامعة السلطان مولاي سليمان وتعزيز موقعها الاعتباري والإشعاعي على الصعيدين الوطني والدولي وشجبهم القوي لأسلوب التخفي المقيت والجبان الذي دأب كاتب هذه “الرسائل” على التمترس خلفه لمحاربة ما يعتبره زورا وبهتانا “تواطؤا وفسادا”، في الوقت الذي كان عليه من باب أولى وأليق، أدبا وتحضرا، أن يسلك مسلك الحوار النقدي البناء بعد أن أعوزته جرأة المواجهة المباشرة، لأن مجلس الجامعة، وعلى خلاف ما يتوهم “عجينة حمينة”، سيكون أول من يعزز صوته ويصطف إلى جانبه في التصدي لما يصفه “فسادا وفوضى مزعومة” إذا كان له من الإثباتات المقنعة والأدلة الشاهدة ما يعضد به تهمه المكرورة ودسائسه المكشوفة.

هذا وثمن أعضاء مجلس الجامعة أداء مختلف اللجان المنبثقة منه، والتي أثمرت خلال سنة ونصف من ولايته الحالية إخراج مجموعة من مشاريع والقوانين الداخلية التي تهم أنظمة سير مراكز وهياكل البحث العلمي والجودة والابتكار ومؤسسات التدبير البيداغوجي على مستوى جامعة السلطان مولاي سليمان، فضلا عن المصادقة على عدد كبير من التكوينات العلمية والتربوية في أسلاك وتخصصات مختلفة ومتنوعة عززت وأغنت العرض التربوي للجامعة وفتحت آفاقا جديدة وواعدة للطلبة في جهة بني ملال خنيفرة وخارجها، وفي الأخير، يطالب مجلس الجامعة رئاسة جامعة السلطان مولاي سليمان بفتح تحقيق جدي وعاجل لدى الجهات المختصة لكشف هوية الجهة التي أباحت لنفسها ودون رادع أخلاقي أو مسوغ قانوني الإساءة لمكونات مجلس الجامعة وكيل التهم المغرضة لأعضائه لوضع حد لهذا السلوك المتهور وغير المحسوب العواقب.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!