Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

النائبة البرلمانية مليكة الزخنيني توصل معاناة المستفيدين من عربات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ببني ملال لوزير الداخلية


توجهت النائبة البرلمانية مليكة الزخنيني عن الفريق الإشتراكي- المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، يومه الثلاثاء 29 أبريل 2025، بسؤال كتابي إلى وزير الداخلية حول وضعية المستفيدين من عربات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ببني ملال.

وجاء في نص السؤال أن جلالة الملك كان قد أعطى” الإنطلاقة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية كبرنامج لمحاربة الفقر والهشاشة في بلادنا، وتمكين عدد من المواطنين والمواطنات من مصدر عيش كريم، وكان من بين آليات تنزيله تمكين عدد منهم من عربات لممارسة أنشطة اقتصادية متنوعة، شكلت عبر سنوات مصدر دخل بل وهوية للمستفيدين والمستفيدات من البرنامج”.

وفي طرحها لجوهر الموضوع أوردت الزخنيني “أن هذه العربات بطبيعتها متنقلة، وتحتاج إلى مساحة تحتلها غالبا هي من الملك العام والوضعية الصحية والجسدية لعدد غير يسير من أصحابها لا تسمح بجرها لمسافات بعيدة، بل إن حتى وضعيتهم الاجتماعية لا تمكنهم من اصطحابها معهم إلى حيث يقطنون حيث ستكون مهددة بالتلف أو السرقة في غالب الأحيان”.

وخاطبت النائبة البرلمانية وزير الداخلية، مشيرة إلى أن مصالح وزارته باشرت حملة لتحرير الملك العمومي ببني ملال، “وألقت بكامل الثقل على هذه الفئة من المواطنين ليجدوا “حلولا” للمكان الذي يجب أن تبيت فيه العربات علما أن هذا المكان لن يكون إلا على تراب هذا الوطن، وجعلتهم بعد أن كانوا قد اعتادوا على رقعة معينة تطنسجوا فيها علاقات اجتماعية وتجارية آمنة أمام خيارين إما جر عرباتهم لمسافات طويلة تجاه محال سكناهم المتموقعة عادة في هوامش المدينة… واحتمال ضياع العربة في المناطق التي تكون عرضة للسرقات وإما مصادرة العربات”.

وتساءلت مليكة الزخنيني في ختام سؤالها الكتابي عن مدى إمكانية خلق تجمعات نموذجية لهذه العربات تراعي البعد الجمالي للمدينة، ولكن أيضا مصالح أصحاب العربات وأمنهم وكرامتهم التي من المؤكد أنها تنتهك وهم مطالبون بجر عرباتهم كل يوم لكيلومترات في رحلة الصبح والمساء.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!