Customise Consent Preferences

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمساعدتك على التنقل بكفاءة وأداء وظائف معينة. ستجد معلومات مفصلة حول جميع ملفات تعريف الارتباط تحت كل فئة موافقة أدناه.

يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط التي تندرج تحت فئة "الضرورية" في متصفحك لأنها أساسية لتفعيل الوظائف الأساسية للموقع.

كما نستخدم ملفات تعريف الارتباط من جهات خارجية لمساعدتنا في تحليل كيفية استخدامك لهذا الموقع، وتخزين تفضيلاتك، وتقديم المحتوى والإعلانات التي تتناسب مع اهتماماتك. سيتم تخزين هذه الملفات في متصفحك فقط بعد موافقتك المسبقة.... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

نشطاء وحقوقيون يطلقون حملة من أجل الإفراج عن الزفزافي والنقيب زيان


 

أطلق العديد من النشطاء الحقوقيون حملة على وسائل التواصل الاجتماعي، يوجهون عبرها نداءا للدولة والسلطات المختصة قصد الإفراج عن معتقل حراك الريف ناصر الزفزافي ورفاقه، أخذا بالجانب الإنساني بعد تشخيص مرض والده أحمد الزفزافي بالمرض الخبيث. كما أورد نشطاء في إطار الحملة مطلب الإفراج كذلك على المحامي ووزير العدل السابق النقيب محمد زيان.

وأورد نشطاء على منصاتهم في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن معطى إصابة أحمد الزفزافي -والد ناصر الزفزافي – بالمرض الخبيث لابد أن يقابل بالإهتمام والأهمية، ويستوجب ” مسابقة الزمن لإيجاد الصيغة النموذجية للإستشفاء، لعله ينتصر على هذا السرطان اللعين”.

ورأى ذات الفاعلون الحقوقيون أن ذلك يعد “فرصة سانحة لتجديد النداء للدولة والسلطات للتفاعل مع هذا الحدث عبر طي نهائي لملف معتقلي حراك الريف و الإفراج عنهم ليعود ناصر الزفزافي في هذا الظرف العصيب إلى جنب والده الذي يحتاج لدافع نفسي إيجابي ليكون حافزا للتفاعل مع العلاج”.

وتداولت صفحات عديدة نص النداء مشيرة أنه “آن الأوان لتدخل الدولة باعتبارها المعبر القيمي والفضائلي، لإنهاء هذا الملف لدواعي إنسانية رأفة بالمعتقلين وذويهم من جهة، ومن جهة ثانية ترسيخا لأسس مراعاة الحس الأخلاقي والحفاظ على شعور التآزر الجمعي وتقويته في لحظات تحتاج تغليب البعد الإنساني على التقديرات السياسية”.

وأضاف ذات المصدر أن “عائلات وأقرباء وذوي معتقلي حراك الريف بحاجة إلى التفاتة تعيد لهم الشعور بالسلام داخل محيطهم الأسري والعائلي، لاسيما في لحظات الشعور بالضعف الناجم عن إصابة أفرادها بأمراض مزمنة وخطيرة كالسرطان والقلب وغيرها”، وأن لحظة إصابة أحمد الزفزافي بالمرض الخبيث مناسبة للم شمل عائلات معتقلي الحراك وأبنائهم”. كإلتفاتة رمزية لتدشين لحظة فارقة للمستقبل بعيدا عن التوترات والتشنجات”.

وكان أخ المعتقل ناصر الزفزافي قد أعلن قبل أيام تشخيص إصابة والدهما أحمد الزفزافي بمرض السرطان، وهو الخبر الذي قابلته حملة تضامن واسعة، تمخضت عنها دعوة ونداء من طرف حقوقيون ونشطاء من الريف ومن مدن أخرى، قصد الإفراج عن ناصر الزفزافي ورفاقه للم شمل عائلاتهم ووضع حد لمعاناتهم وطي هذا الملف الذي بلغ سنته التاسعة.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي !!
Close

تم الكشف عن مانع للإعلانات

يرجى إيقاف مانع الإعلانات للاستمرار في التصفح

نلاحظ أنك تستخدم مانعاً للإعلانات. يعتمد موقعنا على عائدات الإعلانات لتقديم محتوى مجاني عالي الجودة. نشكرك على إيقاف مانع الإعلانات وإعادة تحميل الصفحة للوصول إلى المحتوى.

نشكركم على دعمكم!